الناشط حمد ماجد عبدالله يتحدث عن التجارة الإلكترونية
شَهِدت السنوات الأخيرة استمراراً للإنتشار الواسع لمواقع التواصل الإجتماعي و سيطرتها على كافة المجالات بشكلٍ ملحوظ. عالم المال و الأعمال هو أحد أكبر المتأثرين بهذه الظاهرة، حيث أصبح انشاءُ متجر إلكتروني أو التسويق لأي خدمة او منتج عبر العالم الإفتراضي أفضل الأفكار الإستثمارية التي يمكن القيام بها في الوقت الحالي.
في هذا السياق، أشار الناشط على مواقع التواصل الإجتماعي حمد ماجد عبدالله ان لهذا النوع من التجارة انعكاسات إيجابية هامة لصالح المشتري و البائع، فهو يمنح البائع فرصة تخفيض التكاليف لزيادة معدل الربح في ظل التوفير الذي يحصل عليه مقارنةً بتجهيز متجرٍ على أرض الواقع، اضافةً الى اختصار الوقت و الجهد المبذولين من قبل العميل، بحيث لا يتطلب الأمر سوى تصفح بعض المواقع الإلكترونية و اختيار المناسب منها.
و أضاف حمد ان المتاجر الإلكترونية لا تتطلب رأس مالٍ كبير لإنشائها، اذ يمكن ذلك مقابل مبلغٍ رمزي او بشكلٍ مجاني أحياناً، و هو ما يعزز من انتشارها و توسعها الملفت عالمياً.
هذا و لفت الناشط حمد ماجد عبدالله ان التجارة الإلكترونية تمكن المشتري من الحصول على معلومات تفصيلية حول المنتج، الى جانب قدرته على معرفة آراء الأشخاص بالخدمة المقدمة من خلال ميزة تقييم المنتج المتوفرة على أغلب المنصات.
لمتابعة الحساب الرسمي للناشط على مواقع التواصل الاجتماعي حمد ماجد عبدالله عبر الإنستغرام: